إعلانك المبوب
  ارض زراعيه 7 دنم للبيع طريق العروس مرديدو منطقه عقاريه الرجم للاستفسار 0999182938     صدور كتاب التحكيم عدالة اتفاقية من تاليف القاضي المستشار امرالله فنصة حبث تضمن هذا الكتاب اراء اعظم فقهاء التحكيم في الوطن العربي     الآن في الأسواق.. صدور العدد الأول من جريدة " كاريكاتور" 10/8/2015 صحيفة شهرية كاريكاتورية ساخرة تصدر عن دار البعث الإشراف والتحرير: رائد خليل 24 صفحة /50 ل.س syriacartoon@yahoo.com     شقة مكسية ديلوكس مساحة 108 متر مربع في اشرفية صحنايا للاجار مفروش فقط بدون اطفال     انتقلت عيادة الدكتور ايمن عيسى اختصاصي امراض وجراحة الاذن والانف والحنجرة وتجميل الانف-تخطيط سمع ومعاوقة سمعية من دمشق الى طرطوس-المشبكة-سوق النسوان هاتف 319270-0933229112  
القائمة البريدية

للإشتراك بنشرتنا الإخبارية

تابعونا على الفيس بوك
تصويت
فيديو زنوبيا
الجيش يستأنف معركة الجنوب

بعد توقف دام نحو أسبوعين، استكمل الجيش السوري أمس عمليته في مثلث الجنوب الاستراتيجي (درعا ــ القنيطرة ــ ريف دمشق) مسيطراً على بلدة الهبارية التي تفتح الطريق نحو كفرناسج، أحد أبزر معاقل المسلحين في المنطقة هل تجدّدت حملة الجيش السوري في مثلث درعا ــ القنيطرة ــ ريف دمشق؟ الأنباء الواردة من الجنوب السوري تشير إلى أن المرحلة الثانية من الهجوم الذي بدأه الجيش يوم 11 شباط الماضي قد استؤنِف أمس، إذ تمكّن الجيش من السيطرة على بلدة الهبارية مساءً. قبل 17 يوماً، شنّ الجيش والقوى الرديفة له هجوماً مباغتاً أدى إلى السيطرة على بلدات دير ماكر والدناجي ودير العدس، وعلى عدد من التلال والمواقع العسكرية. وحينذاك، حالت العاصفة الثلجية والأحوال الجوية التي تلتها دون استكمال الهجوم. وخلال الأيام الماضية، شن الجيش هجمات مكثفة بالطيران على مواقع المسلحين في المنطقة، وأجرى أكثر من «استطلاع بالنار» لعدد من البلدات والنقاط العسكرية التي يسيطر عليها المسلحون. ويوم أمس، شنّ هجوماً على الهبارية، وتمكن من السيطرة عليها. هذه العملية تهدف إلى تحصين العاصمة دمشق والحؤول دون تعاظم خطر المسلحين في محافظتي درعا والقنيطرة وتهديدهم أرياف العاصمة جنوباً وشرقاً وغرباً. وفيما تتحدّث مصادر ميدانية عن عملية محدودة، تقول مصادر أخرى إن الهجمات ستُستكمل لتوسيع الرقعة الآمنة في المثلث الاستراتيجي، وصولاً إلى بلدة كفرناسج التي تُعد أحد أبرز معاقل المسلحين في ريف درعا الشمالي الغربي، والتي تفتح السيطرة عليها طريقاً مستقبلياً إلى بلدة الحارّة وموقع تل الحارّة الفائق الأهمية. ويؤدي تقدم الجيش في المنقطة إلى قطع طرق تواصل إضافية بين ريف درعا وريف القنيطرة، حيث تقيم جماعات مسلحة «حزاماً» يحظى بدعم لوجستي واستخباري إسرائيلي. واللافت أن تقدّم أمس جرى بعدما حشدت الفضائل المعارضة في الجنوب، وعلى رأسها «جبهة النصرة» و»الفيلق الأول»، جزءاً كبيراً من قواتها لصد هجمات الجيش السوري، بعدما فوجئت بهجوم الحادي عشر من شباط الماضي.

الاخبار

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع زنوبيا الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
أكتب الرقم : *