إعلانك المبوب
  ارض زراعيه 7 دنم للبيع طريق العروس مرديدو منطقه عقاريه الرجم للاستفسار 0999182938     صدور كتاب التحكيم عدالة اتفاقية من تاليف القاضي المستشار امرالله فنصة حبث تضمن هذا الكتاب اراء اعظم فقهاء التحكيم في الوطن العربي     الآن في الأسواق.. صدور العدد الأول من جريدة " كاريكاتور" 10/8/2015 صحيفة شهرية كاريكاتورية ساخرة تصدر عن دار البعث الإشراف والتحرير: رائد خليل 24 صفحة /50 ل.س syriacartoon@yahoo.com     شقة مكسية ديلوكس مساحة 108 متر مربع في اشرفية صحنايا للاجار مفروش فقط بدون اطفال     انتقلت عيادة الدكتور ايمن عيسى اختصاصي امراض وجراحة الاذن والانف والحنجرة وتجميل الانف-تخطيط سمع ومعاوقة سمعية من دمشق الى طرطوس-المشبكة-سوق النسوان هاتف 319270-0933229112  
القائمة البريدية

للإشتراك بنشرتنا الإخبارية

تابعونا على الفيس بوك
تصويت
فيديو زنوبيا
مديرة مدرسة بدمشق ترفض تنفيذ قرار وزير !

لم تجد القرارات والتعاميم الوزارية صدى لدى العديد من مديري المدارس، حيث يصر بعضهم على التفرد باتخاذ القرارات المتعلقة بمدارسهم، وكأن المدارس الحكومية أصبحت ملكاً خاصاً لهم.
عندما نسمع شكاوى من مواطنين حول رفض بعض مديري المدارس تسجيل طلاب لأسباب غير مبررة، قد يبدو الأمر مبالغاً فيه، ولكن من خلال متابعتنا اليومية للوضع، نلاحظ تكرار هذه الشكاوى، خاصة خلال هذه الفترة، حيث يتذرع بعض الإداريين بحجج واهية لرفض تسجيل الطلاب، مما يعكس التفافهم على القرارات التربوية لصالح مزاجهم الشخصي.
ورغم أن وزارة التربية شددت في تعاميمها الأخيرة على ضرورة قبول تسجيل جميع الطلاب دون استثناء، مع مراعاة مكان الإقامة والقرب من المدرسة، إلا أن هناك مدارس تشهد اكتظاظاً شديداً، خاصة تلك التي يعتبرها الأهالي متميزة.
هذا الاكتظاظ يزيد من الأعباء على الإدارات المدرسية، ما يجعلها تلجأ إلى تصرفات قد يعتبرها البعض غير لائقة.
ويشير العديد من الأهالي إلى أن بعض مديري المدارس يتعاملون معهم بفظاظة، ويرفضون السماح لهم حتى بالتحدث أو دخول مكتب الإدارة بحجة الضغوط الكبيرة.
وقد أفاد الأهالي أن تسجيل بعض الطلاب يتم فقط بعد تدخل “وساطات” أو محسوبيات.
كما يُطلب من الأهالي أحياناً إحضار موافقة من مديرية التربية أو الوزارة، وكأن مدير المدرسة يحاول تسجيل نقاط ضد المعنيين بالمديرية أو الوزارة، متجاهلاً أن التسجيل هو حق قانوني مكفول للطلاب.
ومن الأمور التي أثارت استغراب الأهالي، هو أن بعضهم يحصل على موافقات من مديرية التربية وفق التعليمات التنفيذية، ومع ذلك يتم رفض تسجيل أبنائهم من قبل إدارات المدارس.
على سبيل المثال، في دمشق، حصل أحد المواطنين على موافقة خطية من مديرية التربية لتسجيل ابنه، بعد تقديم الأوراق المطلوبة، بما في ذلك سند الإقامة.
لكن مديرة المدرسة رفضت التسجيل رغم هذه الموافقة، مما يثير تساؤلات حول استناد بعض الإدارات إلى قرارات شخصية تتعارض مع الأنظمة التربوية والتسلسل الوظيفي.
ومن الملاحظ أننا حاولنا مراراً التواصل مع المسؤولين في تربية دمشق للتعليق على هذه الحالات، لكن دون جدوى.
صاحبة الجلالة

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع زنوبيا الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
أكتب الرقم : *