خبر عاجل :
  • مجلس الوزراء يقرر اعتماد التوقيت الصيفي على مدار العام وإلغاء التوقيت الشتوي
إعلانك المبوب
  ارض زراعيه 7 دنم للبيع طريق العروس مرديدو منطقه عقاريه الرجم للاستفسار 0999182938     صدور كتاب التحكيم عدالة اتفاقية من تاليف القاضي المستشار امرالله فنصة حبث تضمن هذا الكتاب اراء اعظم فقهاء التحكيم في الوطن العربي     الآن في الأسواق.. صدور العدد الأول من جريدة " كاريكاتور" 10/8/2015 صحيفة شهرية كاريكاتورية ساخرة تصدر عن دار البعث الإشراف والتحرير: رائد خليل 24 صفحة /50 ل.س syriacartoon@yahoo.com     شقة مكسية ديلوكس مساحة 108 متر مربع في اشرفية صحنايا للاجار مفروش فقط بدون اطفال     انتقلت عيادة الدكتور ايمن عيسى اختصاصي امراض وجراحة الاذن والانف والحنجرة وتجميل الانف-تخطيط سمع ومعاوقة سمعية من دمشق الى طرطوس-المشبكة-سوق النسوان هاتف 319270-0933229112  
القائمة البريدية

للإشتراك بنشرتنا الإخبارية

تابعونا على الفيس بوك
تصويت
فيديو زنوبيا
الرئيس الأسد في مقابلة مع سبوتنيك: زيارتي لموسكو ستمهد لمرحلة جديدة في العلاقات بين البلدين – فيديو
سيخدم نفس الفكرة، فنعم نقول إن هذا شيء قد يكون ضرورياً في المستقبل. سؤال: إذا تحدثنا عن الأسلحة فرط الصوتية هل تعتقد أنه يمكن نشرها في سورية عبر سفن روسية مزودة بصواريخ من طراز تسيركون على سبيل المثال؟ الرئيس الأسد: الفرق في نوعية السلاح، أما المبدأ فهو نفسه، طبعاً إذا كنت ستبني قواعد فليس الهدف أن تكون القواعد ضعيفة من الناحية العسكرية، يفترض أن تكون القواعد كي يكون لها تأثير بالردع أو بالتوازن أن تُسلح بأفضل الأسلحة، هذا هو الشيء الطبيعي والمنطقي، سواء كانت صواريخ فرط صوتية أو أية أسلحة أخرى أكثر تقدماً، الآن وفي المستقبل بكل تأكيد المبدأ واحد كما قلت. سؤال: هل تمت مناقشة توريد أنظمة دفاع جوي أخرى إلى سورية خاصة أن هناك زيادة في الضربات الجوية على الأراضي السورية حالياً؟ هل سيكون هناك منظومات “إس – 400” أو أي أنظمة دفاع جوي أخرى أقصر مدى؟ الرئيس الأسد: كما قلت حصل لقاء اليوم بين وزيري الدفاع ناقشا فيه كل الجوانب العسكرية ولكن لا يمكن أن نعلن ما هي القضايا العسكرية التخصصية التي نوقشت خاصة ما يتعلق بموضوع الأسلحة. سؤال: دعنا نتحدث عن القضايا الاقتصادية التي تمت مناقشتها خلال اجتماعاتكم، لقد قلتم بالفعل إن الاجتماعات تطرقت إلى تطوير التعاون الاقتصادي، ما هي الشركات التي ستكون قادرة على العمل في سورية الآن بعد توسيع هذا التعاون؟ الرئيس الأسد: اليوم طُرحت العناوين المطلوبة وهي عناوين المشاريع التي تمت مناقشتها من خلال اللجنة المشتركة خلال الأيام الماضية، بعد أن يتم توقيع الاتفاقية سيعلن عن هذه المشاريع، وعندها يمكن للشركات الراغبة أن تتقدم لهذه المشاريع، هذه هي الديناميكية التي ستعمل بها هذه الاتفاقية، إذاً فبالنسبة لأسماء الشركات، والقيمة التقديرية للمشاريع القيمة الفعلية، فسيتم معرفتها لاحقاً عندما تتقدم الشركات، وتتم مفاوضات معها حول تلك المشاريع. سؤال: لقد ذكرتم أن العلاقة مع تركيا تشكل قضية مهمة بالنسبة لكم، كيف تساعد موسكو اليوم سورية وتركيا لتطبيع العلاقات بينهما؟ وهل يمكن أن يتم عقد لقاء بينكم وبين الرئيس أردوغان؟ الرئيس الأسد: بسبب الحرب والدور التركي السلبي في هذه الحرب ودعم تركيا للإرهابيين في سورية، وبسبب دخول جزء من الجيش التركي إلى الأراضي السورية، لم يكن من الممكن أن يكون هناك تواصل مباشر بيننا وبين الطرف التركي. بالنسبة لنا تركيا هي دولة محتلة. وهنا يكمن الدور الروسي، أو هنا تكمن أهمية الدور الروسي باعتبارهم على علاقة مع الطرف التركي وعلى علاقة جيدة مع الطرف السوري، ونحن نثق بالطرف الروسي، فلعبوا دور الوسيط لتسهيل هذه الاتصالات ولكن ضمن الأسس التي تستند إليها السياسة الروسية وهي احترام القانون الدولي، واحترام سيادة الدول، ونبذ الإرهاب، ووحدة الأراضي السورية، وسيادة الدولة السورية على أراضيها، وخروج القوات الأجنبية غير الشرعية من الأراضي السورية ضمن هذه المبادئ، بالنسبة لنا أي شيء يمكن أن يغير مسار الحرب باتجاه إنهاء هذه الحرب مع استعادة كامل الحقوق السورية واستعادة الأراضي المحتلة واستعادة سيادة الدولة السورية كاملة، نحن لا بد أن نسعى باتجاه تجريبه، وربما يكون لدينا أمل قليل أحياناً بأن تكون هناك نتائج حقيقية، ولكن لا بد ألا نترك أية فرصة تمر من دون أن نجربها لأن هذه الفرصة ربما تكون، بالرغم من الأمل الضعيف جداً، ربما يكون فيها الحل، هذا ما تعمل عليه روسيا بالتعاون مع سورية، من أجل القيام بمحاولات، بالإضافة إلى محاولات أخرى كما تعرف هناك حوارات في جنيف وفي أستانا وغيرها، كلها لديها نفس الهدف وهو استعادة الاستقرار في سورية. أما بالنسبة للقاء مع الرئيس أردوغان فهذا يرتبط بالوصول إلى مرحلة تكون تركيا فيها جاهزة بشكل واضح وبدون أي التباس للخروج الكامل من الأراضي السورية، والتوقف عن دعم الإرهاب وإعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل بدء الحرب في سورية، هذه هي الحالة الوحيدة التي يمكن عندها أن يكون هناك لقاء بيني وبين أردوغان، عدا عن ذلك ما هي قيمة هذا اللقاء ولماذا نقوم به إن لم يكن سيحقق نتائج نهائية بالنسبة للحرب في سورية؟

سانا

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع زنوبيا الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
أكتب الرقم : *