إعلانك المبوب
  ارض زراعيه 7 دنم للبيع طريق العروس مرديدو منطقه عقاريه الرجم للاستفسار 0999182938     صدور كتاب التحكيم عدالة اتفاقية من تاليف القاضي المستشار امرالله فنصة حبث تضمن هذا الكتاب اراء اعظم فقهاء التحكيم في الوطن العربي     الآن في الأسواق.. صدور العدد الأول من جريدة " كاريكاتور" 10/8/2015 صحيفة شهرية كاريكاتورية ساخرة تصدر عن دار البعث الإشراف والتحرير: رائد خليل 24 صفحة /50 ل.س syriacartoon@yahoo.com     شقة مكسية ديلوكس مساحة 108 متر مربع في اشرفية صحنايا للاجار مفروش فقط بدون اطفال     انتقلت عيادة الدكتور ايمن عيسى اختصاصي امراض وجراحة الاذن والانف والحنجرة وتجميل الانف-تخطيط سمع ومعاوقة سمعية من دمشق الى طرطوس-المشبكة-سوق النسوان هاتف 319270-0933229112  
القائمة البريدية

للإشتراك بنشرتنا الإخبارية

تابعونا على الفيس بوك
تصويت
فيديو زنوبيا
شمالاً.. جيش الإسلام إلى الواجهة من جديد

بعد نحو أربعة أشهر على خروجه من الغوطة الشرقيّة إلى ريف حلب، يعمل فصيل “جيش الإسلام” على إعادة هيكلة صفوفه من جديد في شمال سورية. ويسعى الفصيل اليوم إلى إنشاء معسكراتٍ لتدريب عناصره وإعادة ما وصفه بـ”بث الروح القتاليّة في نفوسهم من جديد”، في مسعى منه لإعادة الفصيل إلى ما كان عليه قبل ترحيله من ريف العاصمة السوريّة. وبحسب مصادر مقرّبة من الفصيل، فالمعسكرات وعددها خمسة، تتوزّع ما بين مدينة الباب ومنطقة عفرين في ريف حلب الشمالي، منها ثلاث فرقٍ وعدّة ألويةٍ للإسناد. ويأتي إنشاء المعسكرات بعد أنباءٍ عن نيّة قياديي جيش الإسلام تأهيل العناصر وفق تدريباتٍ عسكريّةٍ متطوّرة ومنظّمة وفق هيكليّةٍ حديثة؛ لمواجهة أيّة معركةٍ مُحتملةٍ شمال البلاد، بحسب ما أفاد المصدر، مشيراً إلى أنَّ الفصيل لا ينوي قبول أيّ فصيلٍ آخرَ في صفوفه الحاليّة. ويتزامن التأهيل العسكريّ الجديد لجيش الإسلام، مع حملاتٍ أمنيّةٍ تشنّها حركة “تحرير الشام” في محاذاة مناطق سيطرة الفصيل، بالإضافة لتوعّد حركة “أحرار الشام” قتال كلّ من “يسعى للفرقة وشقّ الصفوف بتشكيلاتٍ انفراديّةٍ لا تخدم المصلحة الثوريّة العامّة”، بحسب ما ذكرت. ويرى ناشطون أنَّ تحرّكات جيش الإسلام توحي بأنَّ الفصيل يسعى لإعادة “مكانته” بين الفصائل المسلّحة في الشمال بعد أنْ تزعّم مناطق سيطرتها في الجنوب، لافتين إلى أنّه يسعى لإعادة تفعيل هيئة أركانه وجناحه العسكريّ من جديد، تحضيراً للمرحلة المقبلة. وفي نيسان الماضي، كان قد دخل فصيل جيش الإسلام في تسويةٍ مع الدولة السوريّة للانسحاب إلى الشمال السوريّ، من مناطق سيطرته في الغوطة الشرقيّة ما بين حرستا ودوما، التي تعتبر معقله الرئيس في محيط العاصمة، ليحطّ رحاله في جرابلس بالريف الحلبيّ في الشمال السوريّ. وهناك حيث الشمال الحلبيّ، لم ترحّب الفصائلُ المسلّحة بقدوم جيش الإسلام، واعتبرته “خائناً لثورة الجنوب”، ما جعله مُستهدفاً من قِبَل التشكيلات الأُخرى عبر طُرقٍ وأساليبَ غير مباشرة، الأمر الذي يفسّره الفصيل بالقول إنّها “حملات تشويهٍ وافتراء تطال الجيش منذ بداية الثورة بغية إقصائه من زعامتها”، بحسب قوله.

آسيا

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع زنوبيا الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
أكتب الرقم : *