انتهت محاكمة النجم الأمريكي جوني ديب في الدعوى التي رفعها ضد زوجته السابقة آمبر هيرد، إلا أن القضية ولدت نجمة جديدة بعالم الشهرة، وهي محامية “ديب” كاميلا فاسكيز، التي سرقت الأضواء. واستطاعت “فاسكيز” نيل أعجاب الكثيرين حول العالم، وإشادات من الصحافة العالمية ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد الحصول على براءة مُوكلها، وتعويض يبلغ 15 مليون دولار أمريكي. ونالت “فاسكيز” إشادات كبار المحامين في العالم، وأثنت عليها المحامية “كاثلين زيلنر” التي كتبت في تغريدة: “كاميلا فاسكيز هي نجمة لا مثيل لها في محاكمة ديب، نبرتها المدروسة وأسئلتها الثاقبة والسيطرة الكاملة على الحقائق وإيمانها الواضح بعميلها كلها أمور جديرة بالثناء”. ولا تعتبر إشادات الصحافة العالمية ورواد التواصل الاجتماعي بمحامية “ديب” نهاية ما وصلت إليه “فاسكينز” من أضواء، فقد وصل هوس متابعة قضية “ديب”، إلى رسم “كندية” وشماً على ساقها بصورة المحامية “فاسكيز”. والجدير بالذكر أنه تم إعلان براءة جوني ديب، من التهم التي وجهتها إليه زوجته السابقة آمبر هيرد، بالعنف الجسدي وغيره، وإدانتها بتهمة التشهير، في حين حصل ديب على تعويض مادي بقيمة 15 مليون دولار. وتعد كاميل فاسكيز واحدة من فريق المحامين المؤلف من 9 محامين، والذين وكلهم الممثل الأمريكي جوني ديب في دعوى ضد آمبر هيرد يتهمها فيها بالتشهير به، وهي أمريكية الجنسية، من مواليد 198‪4

تلفزيون الخبر