كلمات | شوفو سوريا |
دراسات | رياضة |
فريـش | بزنس |
وجهات نظر | الموقف اليوم |
محليات | احوال البلد |
فن الممكن | عيادة زنوبيا |
افضح الفساد |
صرح الفنان اللبناني زياد الرحباني إن الوساطات التي كانت قائمة بينه وبين والدته السيدة فيروز بائت بالفشل، قائلاً ان السيدة فيروز ترفض الرد على مكالماته الهاتفية، مشيراً إلى أنها رفضت وساطة من اثنين من القيادات السياسية المرموقة.
وأضاف الرحباني أنه كان قد أعدّ لفيروز العديد من الأغنيات، وكان من المقرر تسجيلها منذ عام 2011، لكن شقيقته ربما أفسدت الأمر كله، بسبب الخلاف القضائي مع أبناء عمومتها من جهة، وخلافه شخصيا مع والدته من جهة اخرى.
وعن ريما أخته، قال زياد إنها «إنسانة مزاجية، وعلاقتها سيئة بأولاد عمي، لذلك لن تستطيع أن توصل فيروز إلى أي مكان، فأنا باستطاعتي ألا أكون طرفا، فأولاد عمي الثلاثة اتصلوا بي وشددوا على أنهم يريدون الانتهاء من هذا الخلاف، ولا يريدون الاستمرار بالدعاوى الموجودة، وأنا متأكد من أن أمي لا تريد الاستمرار بالخلاف. نريد أن نحل هذه المسألة»
وقام زياد الرحباني بمحاولات عدة للاتصال بوالدته والتواصل معها، غير أنه لم يجبه أحد، فلجأ لشخصيتين سياسيتين تحترمهما فيروز، وتدخلا بينهما، لكنها طلبت من الشخص الأول ألا يتدخل، ولم تجب على الثاني.
وكان الخلاف بين فيروز وزياد بدأ قبل سنة عندما حاول زجّها في تصريحات سياسية هي التي نأت بنفسها عن السياسة منذ احترفت الفن.
وزاد الخلاف ظهور لزياد في أحد البرامج، إذ هدّد بمقاضاة شقيقته ووالدته بسبب طريقة إدارة ريما لصفحة فيروز الرسمية على الفايسبوك، وأعلن أن الصفحة تنشر أغانيه دون أن تدفع حقوقه المادية، ما عرّضه لموجة من الانتقادات لأنه حصر علاقته بعائلته بقالب مادي
جميع الحقوق محفوظة 2024 © موقع زنوبيا الإخباري
Powered by Ten-neT.biz An Internet Company