http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
https://www.facebook.com/media.lama.abbas
أرشيف فن الممكن فن الممكن
"كمال كليجدار" يحذر "أردوغان" من تحويل تركيا للعبة بيد الغرب

صرح زعيم المعارضة التركية "كمال غليجدار" الحكومة التركية من تحويل تركيا إلى لعبة بيد الغرب والمحاولة بالقيام بأي عميلة عسكرية ضد سوريا، وهذا بعد أن وصل التواصل الأمريكي التركي إلى ذروته قبيل زيارة أوغلو إلى دمشق أمس.
وقال "كلشدار" لصحيفة "حريات" التركية أمس، إذ انتقد تصريحات رئيس الوزراء "رجب طيب أردوغان" حيث قال: "إن صبر تركيا قد نفذ" ومخاطبته للرئيس بشار الأسد بالمثل العربي القائل "من دَق دُق" بأنها تحضر لعمل عسكري، وسأل عن المبررات وعن مصلحة تركيا وعما إذا كانت هي تلبية للمطالب الغربية؟
واعتبر زعيم المعارضة التركية أن سوريا دولة مهمة في منطقة الشرق الأوسط، وأنها لا تشبه العراق.
 وقال "كلشدار": إن تركيا "تختلف عن الغرب، وسورية دولة جارة لنا ويجب على تركيا ألا تكون طرفاً في أي مخطط عسكري ضد سورية"، داعياً إلى ضرورة تقديم كل أشكال الدعم لسورية كي تكون أكثر ديمقراطية وحرية وحداثة، وحذر من تحول تركيا إلى أداة ولعبة في يد القوى الغربية.
بالتزامن مع هذه التصريحات كثفت واشنطن ضغوطها على تركيا وحملتها رسالة إلى سوريا، ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن المتحدث بلسان وزارة الخارجية الأميركية أن الوزيرة هيلاري كلينتون طلبت خلال مكالمة هاتفية مع نظيرها التركي نقل رسالة واضحة إلى دمشق مفادها أن على السلطات السورية "إعادة جنودها فوراً إلى ثكناتهم".
إلى ذلك فقد وصل "فريدريك هوف" مسؤول سوريا في الخارجية الأمريكية إلى أنقرة لبحث آخر التطورات في سوريا، وذلك بعدما بحث السفير الأميركي في أنقرة "فرانسيس ريكيارديوني" مستجدات الوضع السوري مع المستشار الرئيسي لرئيس الوزراء التركي "إبراهيم كالين".
وتابعت الوطن أن ذلك جاء بعد اجتماع ترأسه رئيس الوزراء التركي "رجب طيب أردوغان"، وضم رئيس هيئة الأركان الجنرال "نجدت أوزيل" ووزير الخارجية ووزير الدفاع "عصمت يلمز".
وأوضح بيان صدر عن المكتب الإعلامي لرئاسة الوزراء أن الاجتماع "تقييم عام يركّز على مسائل تتعلّق بالأمن الخارجي"، والذي خرج بعده المتحدث باسم الحكومة "بولنت أرينج" ليقول إن الأحداث في سوريا تخص المنطقة والعالم لذلك من المستحيل توقع أن تبقى الولايات المتحدة والدول الأوروبية غير مبالين بها.

زنوبيا- صحف

0 2011-08-09 | 06:48:43
 

التعليقات حول الموضوع ( 3 )
د. محمد ياسين حمودة لقد فقد الزعماء الأتراك رشدَهم - لا تكونوا جيران سوء
لقد فقد الزعماءُ الأتراك رُشدَهم ! (رسالة مفتوحة رقم 2) لا تكونوا جيران سوء ! وجَّهتُ بتاريخ 25 حزيران 2011 رسالة مفتوحة إلى الزعماء الأتراك بعنوان: " لا تخيِّبوا آمالَ الشعوب " وذلك بعد ما فاجأوا العالم بموافقهم العدوانية ضد "صديقتهم" وجارتهم سورية . حرصتُ يومها على أن تتحلَّى رسالتي بلهجةٍ وعباراتٍ وجدانيةٍ وأخلاقيةٍ وناصحةٍ ... على أنها لم تخرج عن كونها " مُؤنِّبة " ، وذكَّرتهم بأقوال وزير خارجيتهم في كتابه " العمق الاستراتيجي..." عدَّد فيها أسباب فشل حكومة تركيا في إجراء إصلاحات بسبب الإرهاب وزعزعة الإستقرار . نعم ، لقد وصلَتهم رسالتي وقرؤوها ، وقلتُ في نفسي يومئذ: لقد ذكَّرتُ هؤلاء " الإسلاميين جدّاً " على أمل أن تنفعهم الذِّكرى . لكني فوجئت اليوم بتاريخ 3 آب الجاري – يوم اجتماع مجلس الأمن من أجل التدخل في شؤون سورية - بما قرأتُه على موقع تركيا trtarabic.com بعبارةٍ لا تقلُّ وقاحةً عن عبارات أعداء سورية التقليديِّين الشَّرِسين الذين لا يعرفون شكلاً ولا طعماً للعدل ، فوجدت لزاماً عليَّ أن أوجِّه كلماتي هذه أولاً إلى شعبنا في سورية المستهدَف مِن قبل أهل الفتن والشرِّ ، لكي يحذر وينتبه بغية كشف ومعرفة أعدائه على اختلاف شعاراتهم ومعتقداتهم ودعاواهم ، وإليكم ما قرأته على موقعهم على لسان أرنج نائب رئيس وزرائهم "المسلم التقيِّ صاحب الدِّين " بل لأقُـلْ " أحد أصحاب الجزَرة" كما نبَّهتهم في رسالتي المذكورة ، وإليكم نص تصريحه المُخزي والفاضح لنواياهم : رد فعل من أرنج على الأوضاع في سوريا نائب رئيس الوزراء: لا يمكن لمن يمارس الظلم أن يكون صديقا لنا نشر في 03.08.2011 11:27:29 UTC تم التحديث في 03.08.2011 11:29:21 UTC أبدى نائب رئيس الوزراء بولند أرنج رد فعل عنيف إزاء أحداث العنف الجارية في سوريا. وأفاد أرنج أن هذه الأحداث هي ظلم عظيم وقال " لا يمكن لمن يمارس الظلم أن يكون صديقا لنا ، كائنا من يكون " . لعمري ! تلك كذبةٌ هو قائلها . أقول لهؤلاء الزعماء الأتراك الذين مدَّت إليهم سوريةُ أنظفَ يدٍ في هذا العصر ، واحتضَنتهم بحنانٍ ، وبصداقة ودِّيةٍ حميمةٍ ! لم ولن يبادرهم بمثلها أحدٌ أبداً منذ وصول أتاتورك إلى الحكم بعد هزيمتهم في الحرب العالمية الأولى: لقد فتحتْ لكم سوريةُ بوابةًَ العالم العربي ، وفتحَ لكم رئيسُها بشار الأسد - بالغيب وبدون طلب أو استجداء منكم - بوابةَ الشَّرف في أوروبا وأعلى شأنَكم فأرغم أنفَ الرئيسَ الفرنسي في قصر الإليزيـه في باريس بكلمته الخالدة المشرِّفة لكم ولكل شريف يفهم ما يسمع ويرى: " نحن لا نقبَل غيرَ تركيّا وسيطاً في محادثاتِ سلامٍ غير مباشرة ". فذلَّ وصغُر ذاك القصيرُ المتَعملِقُ بعدما ألقَمه رئيسُ سورية الأبيُّ الوفيّ حَجراً مِن سِجِّيل. فانظروا الآن إن كنتم تبصرون: لقد رفعَتكم سورية إقليميّاً . ورفعكم رئيسها دوليّاً ، ففرضَ اعتبارَكم على أعتى وأكدى عدوٍّ لكم في أوروبا . فبأيِّ حقٍّ صرتُم لنا تنكرون وعلينا تسخطون ؟ لقد فعلَ الكيان الصهيوني بكم الأفاعيل ، وقَتل رجاَلكم ، وخَطف سفينتكم في المياه الدولية !!! وما زال يرفض أن يتصدَّق عليكم حتى ولو باعتذار باطنُه حقد وظاهرُه نفاق ، ومع ذلك رأيناكم هُرعتُم مُسرعين لإنقاذه من عذابِ ربِّه ! فشاركتم في إطفاء حرائق الأحراش في فلسطين !!! وما زال – هو بذاته - في أعينكم وأفئذتكم صديقًا وحليفاً ، تبادرونه بالمودة والمحبَّة رغم تكبُّره عليكم وإذلالكم وتحقيركم أمام العالم أجمع ، فيا للعجب ! أين صار حقّ شعبكم عليكم ؟ هنيئاً لكم أيضاً بطردكم من جوار أوروبا . فيا حسرة عليكم وما أقساكم وأفظعكم على سورية من جيران ! وإلى الآن لم أسمع سورية شتمتكم أو ذكرتكُم بكلمة سوء واحدة رغم كل ما فعلتموه من تآمر وأذى لشعبها عبر حدودها الآمنة بعد طردكم من أراضيها وإفسادكم فيها قبل مائة عام . يقول الشاعر العربي الحكيم: إن أنتَ أكرمتَ الكريمَ ملكتَه وإن أنتَ أكرمتَ اللئيمَ تَمرَّدا فلا تكونوا لنا جيران سوء ! د. محمد ياسين حمودة yasinh@total.net
01:07:51 , 2011/08/09
سوريا  
د. محمد ياسين حمودة أجيبوا زائر السوء بحزم
قرأت قبل قليل خبراً مفاده عزم وزير خارجيتهم على زيارة سورية يحمل رسالة وسيوصلها بحسم؟ فماذا خبأ لنا هؤلاء ؟ أعان اللَّه الرئيس على دعاوى النفاق المكشوف في هذه الأيام . أما علموا أن سياسة العصا والجزرة لا تنفع مع الشرفاء الأبيين ؟ أنا لا أتكلم من منصب سياسي ولا حزبي ولكني مقيم في المهجر وأسمع وأرى وأفهم ما يقال . آمل أن يتعامل جميع مثقفينا بوعي وحزم .
01:10:53 , 2011/08/09
سوريا  
د. محمد ياسين حمودة لقد أخذ النفاق منهم كل مأخذ
شاهدت قبل 10 أيام رئيس غرفة تجارة أنقرة في مقابلة طويلة على تلفزيون الدنيا تحدث خلالها عن الأضرار الاقتصادية التي لحقت بتركيا جراء سياستها تجاه سورية ، وتعهد بتنوير صديقه رئيس وزراء تركيا عن حقيقة الأوضاع في سورية بعد ما اعترف بأن الرجل يستقي معلوماته من الإذاعات ومن شهود العيان . لكننا لم نسمع إلا تعنتاً من تلك الإدارة وإصرارا على أذى سورية وشعبها ورئيسها . فالحذر كل الحذر من الزيارات المشبوهة بعد كل هذا .
01:13:46 , 2011/08/09
سوريا  
القائمة البريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك
شكاوي اون لاين
http://www.
جميع الحقوق محفوظة لموقع زنوبيا الاخباري © 2024
Powered by Ten-neT.biz © 2006 - 2024