http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
https://www.facebook.com/media.lama.abbas
أرشيف دراسات دراسات
حقيقة ما أوصى به الرئيس الأسد وتفاصيل جديدة حول السفينة الروسية التي يسكن فيها
حقيقة ما أوصى به الرئيس الأسد وتفاصيل جديدة حول السفينة الروسية التي يسكن فيها

الرئيس بشار الأسد، لن يموت إلا عندما يأذن الله العلي القدير بذلك، وسيبقى شوكةً في عيون الأعداء، الرئيس الأسد لا يختبئ مثلهم، فهو أسد ضرغام مقدام يعيش بين شعبه في دمشق، هذا الشعب الذي لن يتخلى عنه الأسد، لأنه شعب العزة والكرامة، البطل لا ينام في سفن روسيا، كالفأران في المعارضة السورية الذين تركوا بلدهم وباعوها وهربوا ليناموا في أحضان أميركا وفرنسا.

يتمنى الرئيس الأسد أن يستشهد فدوةً لسورية والشعب السوري العزيز الكريم، ولا ضير عنده في أن يستشهد وهو يحمي سورية، لكن من يريد أن يسوق لخبر أن الأسد أوصى قادة الجيش بالهجوم على إسرائيل في حال إغتياله، فإنه يريد من هذا التسويق أن يضعف معنويات الشعب السوري، علماً أنه لم يضر الرئيس الأسد بل فاده بقوة، لأنه شن حرباً نفسيةً على الصهاينة دون أن يدري، وهذا فعلاً ما سيحصل، لأنه في حال تعرض الرئيس الأسد لأي مكروه وهذا مستبعد جداً، فإن كيان العدو سيدمر.

وقد أكدت مصادر رفيعة لـ”الاخبارية اللبنانية ـ الخبر برس” أن “الرئيس الأسد يعيش في سورية، وليس على متن سفينة روسية، فهو لا يهرب كغيره من الذين هربوا وتركوا سورية، وهو يشرف على كل الأمور وجميع المعارك، وعلى تواصل دائم مع الحكومة والجيش السوري وكل القيادات، سائلةً “هل يعقل أن يصدق عاقل ما تم الحديث عنه بأن الرئيس الأسد ينام في سفنية حربية روسية، وينتقل منها بواسطة مروحية؟ هل يعقل ان يأتي الرئيس الأسد بالمروحية إلى دار الأوبرا ليلقي خطابه؟ وقد شاهده كل من كان موجود خلال نزوله من السيارة بأمان ودون أن يعير أية أهمية لما يحصل، لأنه يثق بربه ويتوكل عليه، لا أحد يصدق كلام غير المنطقي”.

ونفت المصادر للخبر برس “ما تم الحديث عنه بأن الرئيس الأسد أوصى قادته في حال إغتياله الهجوم على إسرائيل”، وقالت “إن الجيش السوري قادر في إية لحظة شن حرب كبرى على إسرائيل وله القدرة على هزيمتها ومباغتتها، وقادر على صد أي هجوم يمكن أن تشنه إسرائيل أو أميركا وحلف الاطلسي، وسيكون منتصراً وستكون سورية مذبحة هؤلاء”، مشيرةً إلى أن “البعض يريد أن يسوق أن الرئيس الأسد خائف وقد يتم إغتياله في أية لحظة، لكن الأسد سيقبى شوكة في عيون الأعداء، ولا أحد يمكن أن يتعرض له لأن لديه فريق أمني قوي قابض على الأمور، ولا أحد يحلم في فكرة الإغتيال، الأسد حاميه الله لأنه يتوكل على الله”.

سيبقى الرئيس الأسد سكيناً في عيون هيثم المالح العميل الصهيوني الذي يفبرك هذه الاخبار، الذي باع وطنه وسيكون كالكلاب على المزابل في أيام قادمة.

نقلاً عن موقع الخبر برس:

0 2013-01-16 | 17:32:21
 

التعليقات حول الموضوع ( 1 )
اردني عغشق الاسد حماة الديار عليكم سلام
الله يحميك يا فخر العرب اقسم بالله انا اردني و افديك يا بشار بروحي و بدمي لانو من غيرك العرب بلا كرامة يا كبير منحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
00:57:35 , 2013/01/17
الاردن  
القائمة البريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك
شكاوي اون لاين
http://www.
جميع الحقوق محفوظة لموقع زنوبيا الاخباري © 2024
Powered by Ten-neT.biz © 2006 - 2024