http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
https://www.facebook.com/media.lama.abbas
أرشيف دراسات دراسات
الحلقة الثانية: ما يُبكي السوريين لماذا يُفرح قلب الملك عبد الله بن عبد العزيز؟
نهى الصالح
رابط الحلقة الاولى 
 
 
 
حين تبكي عيون السوريين الما على فراق الاحبة تضحك وجنتي عبد الله وتهتز " البودرة " فوق جبينه ويرقص فوق حاجبيه لون الصبغة الذي يحرص ملك نجد ومحتل الحجاز على تزيين شعره وشعر حاجبيه بها لزوم " الجغلنة " .
ولكن ...اليس هو نفسه الملك الذي كان اميرا يسوق الاعلام العربي لعروبته ووطنيته وقوميته ونظافة سيرته وسريرته؟
اين اختفى الكلام الابوي في الكويت عن الشعب السوري " الشقيق"
وأين اختفى الحرص الملكي على دماء ابناء سورية واستخباراته ترسل يوميا مئات الانتحاريين الى الشام وبعضهم أخرج خصيصا من سجون ال سعود ليقاتل في سورية ضد شعبها...
ملك كان الكثير من السوريين يحترمونه انزل قدره الى مصاف القتلة والذبيحة ،في وقت يحرص فيه رجاله على استزلام الساقطين انسانيا واخلاقيا ليعتدوا على اطفال سورية لفظا وقولا ودعايةُ، بعدما يكون ازلام الملك السعودي من الوهابيين قد قاموا بواجبهم تجاه الشيطان الذين يقود خطواتهم بقتل السوريين وقتالهم.
لكن الملفت ان مملكة ال سعود التي تمتلك اقوى اعلام في العالم العربي، تلجأ الى قواد معروف طرده المجتمع السوري ولفظه من بين اوساطه لانه يمثل اسواء ما كان يمثله الماضي الفاسد لمتسلقين اخذوا الانتماء الى حزب البعث مطية للوصول الى ما يريد ان يصل اليه كل فاسد ونصاب وحرامي...
بعض الفاسدين لديهم طمع بالمال وبعض الحرامية لديهم طمع بالمال وبعض النصابين لديهم طمع بالمناصب ولكنهم جميعا  لم يصلوا الى درجة الانحطاط التي وصلها ايمن عبد النور الذي فعل  كل شيء من اجل الحصول على المال، واما من يستخدمه اعلام ال سعود للاعتداء معنويا على السوريين فهو فاسد ساقط حرامي ونصاب من طراز خاص ،  وفوق ذلك هو بعثي يدعي الثورة اسمه ايمن عبد النور ...
يحمل هذا الافاق فوق كتفيه رأسا سوغ له التفكير بكل الوسائل المهينة لكرامة الانسان لكي يحصل على المال بكل وسيلة، وبأي وسيلة، شرط ان يكون هذا المال سهلا وبلا تعقيدات.
تتطلب الامر منه ان يزحف على ركبتيه ورأسه في التراب لكي يشتري سيارة ففعل ايام وظيفته الاولى وركب سيارة واتى بسائق يجلس خلفه حاملا صحيفة يغطي بها وجهه تكبرا على عادة المسؤولين الفاسدين ، وتطلب الامر منه ان يزعم انه بعثي متطرف ووطني عريق ومناضل شهم ، ففعل ، وحين تتطلب الحصول على المال والمناصب تمثيل دور الرجل المحترم ، رغم انه يعلم بانه قواد لا يتورع عن استخدام شيك ابيض تحمله زوجته (وكل عاهرة بين فخذيها) فعل وارغم المسكينة التي ارتبطت به على فعل ما لا تشاء مع مهربي مازوت ، ومع دافني نفايات نووية (مثل مدير مكتب جهاد خدام وغيره من الساقطين) الذين كان يتقرب منهم بدعوتهم الى منزله حيث سهرات السكر والعربدة على حساب شرف الزوجة. وحين اتت الازمة بما يسميه الاسرائيليون " الثورة السورية " سارع هذا المسيحي العامل في خدمة الوهابيين الارهابيين الى تبرأة القتلة من دماء المسيحيين، لا بل فوق ذلك تعاون مع الاسرائيليين في كندا على انشاء منظمة تكلف قانونا ربع ساعة على الانترنت، وخمسة وسبعون دولارا كرسم تسجيل، ومكتبا سلمه له الاسرائيليون مجانا فاعلن منه تأسيس كيان ثوري في كندا (...)وهو كيان وهمي مهمته تقديم حجة للاعلام الغربي لكي يتغاضى عن المذابح الوهابية ضد المسيحيين السوريين.
المال هدفه ولأجل المال نسي ان والديه وشقيقته يعيشون في سورية، ولو كان حقا من المؤمنين ان في سورية نظام يشابه النظام السعودي في الاخلاق، لما تجرأ على التعرض للاطفال بالتشهير بهم عبر الاكاذيب، لو كان هذا الصبي للوهابيين والاسرائيليين عاقلا ويعلم ان النظام في سورية منتقم بكل الطرق مثلما يفعل الارهابيون بمعارضيهم هل كان تجرأ على التعرض لوالدة هذا وابن ذاك واخت اولئك من المسؤولين السوريين في وقت شقيقه ايمن عبد النور موظفة رسمية في هيئة حكومية وتعيش في سورية، وفي وقت والديه يعيشون في دمشق ويقيمون في القصاع – ش حلب مقابل المركز المخابراتي الذي فجره ارهابي سعودي في تلك المنطقة؟
رغم كل الدعايات والاهانات والاكاذيب التي يروجها هذا النصاب ورغم المساعدات التي يقدمها للارهابييين عبر التغطية امام الاوروبيين على مجازر يرتكبها ارهابيون سعوديون او ممولين من السعوديين ضد المسيحيين يتابع ايمن عبد النور عمله نصابا اعلاميا يستخدمه السعودي ظنا منه ان استخدام قواد في اهانة كرامة اطفال وامهات واشخاص من اقارب الرئيس يزيد الاهانة . ومع ذلك لم يتعرض احد لابراهيم عبد النور ولا لزينة عبد النور ولا لوالدة ايمن عبد النور ، ليس لان النظام السوري واركانه لا يعرفون كيف يخرسون كلبا عاويا بالشدة مع اهله ، بل لان كل ما يمكن ان يقال عن النظام السوري قد يحتمل الصواب والخطأ الا القول بانه يعاقب المسيئين بالاعتداء على اقاربهم او اهاليهم والدليل ...ها هو ايمن عبد النور قواد السعوديين الذي يظن السعودي ان الاهانة تزداد حين تصدر بواسطته لا يزال يتابع عدوانه على الاطفال وعلى سمعة الاطفال ورغم ذاك لم يتعرض لاهله احد ، لا بالتهديد ولا بالوعيد ولا منعوا سفرهم ولا اعتقلوا احدهم ولا اقتربوا اصلا منهم الا بالخير والتعامل الحسن وهم مثلهم مثل اي مواطن حر في سورية لا ينالون عقابا بسوء فعل ولدهم القواد ايمن عبد النور.
هل هناك احط نفسا من مسيحي يوجه اهانات بامر الوهابيين السعوديين الى قادة روحيين مسيحيين ردا على استغاثة المطارنة السوريين باالانسانية جمعاء لكشف زيف الارهاب الوهابي ضد المسيحيين فاستعمل الوهابيون الارهابيون ايمن عبد النور لنفي ما قاله المطارنة؟
 هل هناك مسيحي او ملحد يجرؤ على توجيه اهانة وعلى ترويج دعاية وهابية ضد مطران كنيسته الا ايمن عبد النور الذي يزعم انه مسيحي وانشأ منظمة تتعاون مع اسرائيل تزعم انها تمثل المسيحيين وهي لا تمثل سوى المخابرات الوهابية والاسرائيليون الساعيتين الى وضع غمامة سوداء على اعين الاوروبيين والغربيين عموما حتى لا يعرفوا ما الجرائم التي يرتكبها الارهاب الوهابي ضد السوريين كافة والمسيحيون منهم خاصة .
يزعم ايمن عبد النور ان يروج للثورة بينما هو البعثي السابق الذي شارك في الانبطاح وفي خدمة كل فاسد بعثي وكل مجرم سوري ثم انتقل لكي يصبح قوادا في خدمة الوهابيين الارهابيين.
علاقاته مع الاسرائيليين كشفت عنها مصادر معارضة مرارا، وعلاقاته مع بعض المخابراتيين في سورية معروفة للقاصي والداني فهو كلما سنحت له الفرصة باع معلومات عن معارضين يتواصلون معه من داخل سورية بظن انه صحافي فيسلمهم للمخابرات لا بغرض    وطني بل لنيل المزيد من المال، او هكذا يتهمه المعارضون الشرفاء.
ايمن عبد النور بشخصه عار على اي معارضة، فهو طالب باع معرفته لمن يدفع وهو فتى باع شرفه لمن يدفع وهو الزوج الذي باع زوجته لمن يدفع وهو المواطن الموظف الذي باع وظيفته وما يعرفه عن سورية لمن يدفع وهو الفاسد في خدمة الفاسدين والوهابي في خدمة قتل المسيحيين فقط من اجل المال.
في زمن بحث الاوروبيين والاميركيين عن سوريين عملاء مستعدون لخيانة بلادهم ومسيحييتهم وجد هؤلاء في ايمن عبد النور ضالتهم، وحين فتش الاميركي والاسرائيلي عن سورية ليعمل مندوبا مخابراتيا وجدوا في ايمن عبد النور ضالتهم وحين طلب السعوديون من الاميركيين ترشيح قواد مسيحي لنشر دعاية تجمل مشهد المجازر ضد المسيحيين السوريين وجدوا في ايمن عبد النور ضالتهم.
موقعه الالكتروني يشارك في نشر اخباره في وتشغيله قواتيون من عملاء اسرائيل اللبنانيين والمال الذي يتلقاه مصدره السعودية واسرائيل وكله من اجل التغطية على المجازر التي تفتعلها العصابات بحق الابرياء المسيحيين السوريين ،فهذا مسيحي يقول للغربي لا مجازر في سورية والمسيحيون ضد النظام لا ضد العصابات الاجرامية.
بدأ ساقطا في الجامعة، وعمل مخبرا عن الفرع الداخلي حين خدم في صفوفه ايام التجنيد الاجباري وبقي زاحفا عند ضباط الفرع حين ترك الخدمة الاجبارية، وافترى على نفسه وتسبب بطرد نفسه من هيئة مثقفين لانه عين نفسه مستشارا وتاجر بموقع ليس له وفضل على الشرف الاستزلام للسفارات فلما كشف السوريون جاسوسيته هرب الى دبي اخذ يتواصل مع الامنيين في سورية ويبيعهم معلومات عن معارضين وعن فاسدين خدمهم في سورية  لاجل المال وسلم المعلومات عنهم لاجل المال .
التقطه الادلبي العميل للأميركيين غسان عبود واستغل كل ما في منزله من اثاث في دبي بما فيهم زوجته مقابل ان يضعه على شاشة قناة تمولها المخابرات الاميركية ولما فتحت له زوجته خطا مع القائم الاميركي على مكتب الدعاية في دبي ترك ايمن عبد النور معلمه الادلبي وسافر الى كندا خادما لآل سعود في دعايتهم للتغطية على قتل المسيحيين السوريين، ومعتديا على كرامات اطفال السورييين فكيف كان الرد السوري عليه ؟
لأن في سورية مسؤولين  لا يعني ان كلهم من امثال ابناء عبد الحليم خدام، ولما كان في سورية بع ض اقارب للرئيس في مناصب امنية او عسكرية فلا يعني ذاك ان كلهم من امثال رفعت الاسد الذي مارس كل اجرام على المواطنين ثم استقبله الغرب وسوق له الوهابيون بوصفه ابو الديمقراطية .
رجال بشار الاسد وعائلة بشار الاسد لا يعتدون على كرامات الناس وعلى اهاليهم المقيمين في القصاع في دمشق، بل يأخذون حقهم بالقانون وعن طريق القانون ، لذا حين اعتدى الخادم للوهابيين الارهابيين بالاكاذيب على ضابط هو العقيد حافظ مخلوف لم يبادر الاخير الى التعدي او التعرض لاقارب واهل ايمن عبد النور في دمشق، بل ذهب كأي مواطن سوري تعرض للعدوان فتقدم بشكوى الى القضاء وبعد استكمال كافة الاجراءات القانونية حكم القضاء السوري وفقا للدستور الجديد على مروج الفتن وناشر الاكاذيب بالسجن عشر سنوات لاكثر من جريمة اقترفها بحق ضابط سوري خاصة وبحق سورية عامة وبحق المسيحيين السوريين الذي يزعم النطق باسم منظمة تمثلهم وهو ليس سوى قواد ولو كان مسيحي بالولادة الا انه يعمل خزمتشيا عند ازلام الملك عبد الله وعند عملاء الموساد .
في مصر التي يزورها يدخلها بعد حكم الاخوان بتسهيل من الوهابيين والاخوان لانه احد ممثلي الموساد الاسرائيليي فيجتمع بالشباب السوري المعارض هناك من عملاء الوهابية السعودية وينسق معهم الاكاذيب التي يريدون نشرها عن طريقه، وفي لبنان الذي يستخدمه منصة للقاء القوات اللبنانية من عملاء اسرائيل بهدف الاستفادة من علاقاتهم مع بعض الساقطين وطنيا من السوريين ثم يخرج منه بعد القيام بعمليات تواصل مخابراتية لاجل مصالح اسرائيل . وفي الاردن الذي يزوره احيانا بتكليف من الاسرائيليين يعمل على اختيار مخبرين من السوريين اللاجئين بهدف اعادة ارسالهم الى سورية بهدف تحويلهم الى جواسيس لاسرائيل.

ايمن عبد النور الذي لم يتورع وهو بعثي عن اعلان انه ابو الثورة لن يتورع ايها المعارضون عن بيعكم وبيع اخباركم للمخابرات السورية اذا قصرت اسرائيل والسعودية عن دفع مرتباته ، فحذاري لان من باع شرف زوجته للفاسدين في حزب البعث ومن باعه لمن اصابهم الملل من الاميركيين العاملين في مكتب الدعاية في دبي سيبيع المعلومات عنكم ان حصل على السعر المناسب

 

رابط الحلقة الاولى : عميل اسرائيلي في خدمة ال سعود

http://www.arabi-press.com/?page=article&id=47821

عربي برس

0 2012-09-08 | 12:49:54
 

القائمة البريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك
شكاوي اون لاين
http://www.
جميع الحقوق محفوظة لموقع زنوبيا الاخباري © 2024
Powered by Ten-neT.biz © 2006 - 2024