http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
http://www.
https://www.facebook.com/media.lama.abbas
أرشيف وجهات نظر وجهات نظر
ماذا يقول بعض المعارضين السوريين ؟

طالب موسكو بمنع التدخل العسكري والاستماع لمطالب الشعب
عبد العظيم: شعار إسقاط الرئيس بشار الأسد ليس ضمن أولويات هيئة التنسيق 

بدوره أعرب المحامي حسن عبد العظيم المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي في سورية عن أمله بأن تواصل روسيا تصديها لأي مشروع أممي يسهل التدخل العسكري الأجنبي في الشأن السوري.
وقال عبد العظيم في حديث لـ«أنباء موسكو»: «نتمنى أن تبقى روسيا، وهي الدولة الصديقة للشعوب العربية وشعوب المنطقة، حائلاً دون التدخل العسكري الخارجي، ونطالبها في الوقت نفسه بألا يكون انحيازها للنظام السياسي في سورية فقط بل أن تأخذ بالحسبان أيضاً مطالب الشعب السوري».
وأكد عبد العظيم أن هدف طرفي المعارضة في الداخل والخارج هو التغيير الوطني الديمقراطي، لكنه لفت إلى «اختلاف رؤيتهما» لوسائل إحداث هذا التغيير. فعلى حين تطالب هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي (وهي واحدة من حركات المعارضة الناشطة داخل البلاد) بالتمسك بأربع لاءات في أي مشروع سياسي مستقبلي، هي «لا للاستبداد ولا للتدخل العسكري ولا لتسليح الانتفاضة ولا لإثارة النعرات الطائفية والدينية والمذهبية» تكتفي المعارضة في الخارج، حسب عبد العظيم، «بالتركيز على شعار إسقاط النظام من دون أن تولي اهتماماً لوسائل الوصول إلى هذا الهدف وإما عبر الحراك الشعبي وإما التدخل الخارجي العسكري وإما عن طريق تسليح الانتفاضة.. هذه المسألة فيها غموض، والغموض خطير. لقد تشكل لدينا نوع من الارتياب بأنه يريدون إدخالنا كملحقين باسم توحيد المعارضة ثم يستغل ذلك لتوجيه ضربة عسكرية لسورية، وهو أمر مرفوض».واعتبرت الهيئة أن تشكيل «المجلس الوطني» السوري المعارض في اسطنبول أخيراً، «أمر صحي» ورأت أنه من حق المجلس السعي لنيل اعتراف دولي، لكنها رفضت الانضمام إليه.
وقال المنسق العام للهيئة: «نحن لا نصادر حق أحد بتشكيل مجلس وطني والبحث عن اعتراف» معتبراً التطور «خطوة على طريق توحيد المعارضة في كتلتين كبيرتين» (هيئة التنسيق في الداخل والمجلس الوطني في الخارج).
وقال: إن الهيئة «سبقت المجلس الوطني في الحصول على الاعتراف من خلال الزيارات التي قام بها سفراء غربيون لمكتب المنسق العام في دمشق، وعبر تبني ونقل أمين عام الجامعة العربية نبيل العربي لمبادرتها إلى الرئيس بشار الأسد والمطالبة بسحب الجيش وإعادته إلى ثكناته ووقف العنف وإطلاق سراح المعتقلين وإطلاق الحوار مع هيئة التجمع الديمقراطي».
ورداً على الضجة التي أحدثتها زيارة السفير الأميركي بدمشق روبرت فورد لمكتبه أكد عبد العظيم أنه «لا يتردد على أي سفارة ولا يقبل دعوة من أي منها».
وزاد: إنه منذ أن أطلق البرنامج السياسي للتجمع «زارنا ممثلون عن سفارات عدة بينها الأميركية، وهولندا وبريطانيا والتشيك والصين، كذلك أرسلت السفارة الروسية مبعوثاً عنها، وذلك بغية التعرف على برامج وكيفية تفكير المعارضة في سورية بعد أحداث 11 أيلول 2001 معتبراً أن الزوبعة التي أثيرت «سخيفة» ومفتعلة وتهدف إلى قمع نشاط هيئة التنسيق الوطني لقوى التغيير الديمقراطي وإظهار أنهم (النظام) «ضد السياسة الأميركية ولا أحد يستطيع أن يزاود علينا بالوطنية لا النظام ولا غيره».
وأوضح، أن شعار إسقاط الرئيس بشار الأسد ليس ضمن أولويات الهيئة و«نحن لا نحصر المسألة بشخص بل بسلطة سياسية وبإسقاط النظام الاستبدادي الأمني بشكل عام، وبكل من يمارس الاستبداد والعنف والتهجير».
وعن زيارة مرتقبة لشخصيات معارضة إلى موسكو قال السياسي المعارض إن هيئته «لن تشارك في الزيارة التي يروج لها قدري جميل، رئيس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، باسم المعارضة».
وأوضح: «لن نشارك لأن الوفد الروسي الذي زار سورية مؤخراً لم يدعنا للقاء، واعتمد فقط على الأستاذ قدري جميل، والأخير لا يريد الاعتراف بهيئة التنسيق الوطنية»، و«تجاهل رئاسة الهيئة واستغل عدم وضوح الصورة لدى الروس حينما قام بالاتصال بأعضاء من الهيئة ودعاهم بشكل شخصي للقاء الوفد الروسي».
وأكد عبد العظيم، أن الهيئة سوف ترسل وفداً إلى موسكو في أقرب فرصة بالتنسيق المسبق مع السفارة الروسية و«لدينا خطة بهذا الشأن». وتضم هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي التي أعلن عن تأسيسها أواخر حزيران الماضي، أحزاب التجمع اليسار السوري وحزب العمل الشيوعي وحزب الاتحاد الاشتراكي و11 حزباً كردياً.
...........................................
وفد المعارضة في موسكو الأحد القادم
حيدر: النظام لم يأت من الفضاء الخارجي وشعار إسقاطه يعقد الأمور 

وشدد رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي (الجناح معارض) علي حيدر على أن المعارضة الحقيقية هي المعارضة التي تعمل من الداخل وليس من الخارج، مطالبا معارضة الخارج بالعمل من الداخل ليظهر حجم شعبيتها الحقيقي.

واعتبر أن رفع شعار «إسقاط النظام» يعقد الأمور كثيراً وينفي مبدأ القبول بالحوار، لافتاً إلى أن النظام «لم يأت من الفضاء الخارجي وإنما هو جزء من بنية المجتمع».
وأعلن حيدر الذي يشكل حزبه واللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، «الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير»، أنه تم تحديد يوم الأحد المقبل موعداً لزيارة وفد المعارضة إلى موسكو.
وفي تصريح لـ«الوطن» حول البيان التأسيسي لتشكيل ما سمي «المجلس الوطني» السوري المعارض الذي أعلن من اسطنبول، قال حيدر: «نحن لم ندع إلى المؤتمر الذي عقد في اسطنبول ولسنا موجودين في المجلس».
وأعلن المعارض برهان غليون الأحد الماضي في اسطنبول البيان التأسيسي لتشكيل ما سمي «المجلس الوطني» المعارض.
وأوضح حيدر، أن للجبهة «موقفاً واضحاً من المعارضة الخارجية والعمل المعارض من الخارج، ولنا ملاحظات كثيرة على أداء المعارضات الخارجية، ونقول إن المعارضة الحقيقية هي المعارضة الموجودة على الأرض التي تعمل من الداخل وليس من الخارج»، مشيراً إلى أن الإمكانات متاحة اليوم لأن تعمل المعارضة من داخل البلاد، لافتاً إلى أن «هيئة التنسيق لقوى التغيير الوطني الديمقراطي» المعارضة عقدت مؤتمرها في ريف دمشق بحضور حتى شخصيات مطلوبة دون أي مشكلة.
وبعد إعلان غليون البيان التأسيسي للمجلس وفي حديث لقناة «الجزيرة» دعا المراقب العام للإخوان المسلمين رياض الشقفة بطريقة غير مباشرة إلى تدخل دولي عسكري في سورية.
وقال حيدر: بالنسبة للمجلس الذي تشكل نحن لدينا ملاحظتان أساسيتان، الأولى: قبوله بالتدخل الخارجي الذي نحن ضده بالمطلق ولا نقبل به، والثانية: مسألة المطالبة بـ«إسقاط النظام»، معتبراً أن من يرفع شعار «إسقاط النظام» إنما «يغيب جزءاً وطنياً من البنية الوطنية.. فشئنا أم أبينا النظام لم يأت من الفضاء الخارجي هو جزء من بنية هذا المجتمع».
وأضاف: «نحن لسنا مع أي معارضة خارجية أو أي جهة تطالب بالتدخل الخارجي أو ترفع شعار إسقاط النظام كخيار، فالتدخل الخارجي يأخذ البلاد إلى الهاوية وشعار «إسقاط النظام» يعقد الأمور كثيراً وينفي مبدأ القبول بالحوار»، مشدداً على أن «الحوار هو الوسيلة الوحيدة للخروج من الأزمة».
وفيما يتعلق  بما اعتبره غليون أن المجلس يشكل «إطاراً موحداً للمعارضة السورية» قال حيدر «هذا الكلام غير صحيح  وغير سليم وليس هم من يقررون من يمثل المعارضة، وتمثيل الشعب السوري يحتاج إلى عمل على الأرض ومن الداخل وليس من الخارج»، مضيفاً: «فليتفضلوا ويعودوا إلى سورية ويعملوا من الداخل لتتضح شعبيتهم الحقيقية على الأرض».
وفي سياق آخر أعلن رئیس الحزب السوري القومي الاجتماعي المعارض، أن زیارة وفد المعارضة  للعاصمة الروسیة تقررت یوم الأحد المقبل، موضحاً أن الوفد یضم إضافة له أمین اللجنة الوطنیة لوحدة الشیوعیین السوریین قدري جمیل، والمفكر طیب تیزیني، إضافة إلى شخصیتین لم یجر تحدیدهما بعد، مشيراً إلى أن الجبهة ستعقد مؤتمرا صحفيا في دمشق قبل التوجه إلى موسكو.
وأوضح حیدر، أن الغایة الأساسیة من الزیارة «تقدیم صورة واضحة لما یجری في سوریة من وجهة نظر الجبهة والأحزاب الموجودة على الأرض، وتلمس الموقف الروسي عن قرب، ومحاولة الوصول مع الروس إلى وضع تصور لإمكانیات الدخول على الأزمة السوریة من زاویة تسهیل إمكانیات اللقاء والحوار في الداخل السوري ولیس من أي زاویة أخرى».
وزار وفد من مجلس الاتحاد الروسي برئاسة نائب رئیس المجلس «الیاس أوماخانوف»، سوریة الشهر الماضي والتقى بشخصیات سوریة معارضة منها: علي حیدر، قدري جمیل، عارف دليلة، فایز الفواز، سلیم خیر بك، حمزة منذر، حسني عزمي، مروان حبش، مي الرحبي.
.........................................
أكد أن محاولة تغيير النظام بالتظاهرات فشلت
قدري جميل: الحل للمأزق الحالي هو الحوار السياسي 

وقال رئيس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين قدري جميل أمس إن محاولات قلب النظام في سورية عبر التظاهرات في الشارع فشلت وإن النظام كما المعارضة أصبحا الآن في مأزق، مشيراً في الوقت نفسه إلى تراجع أعداد المتظاهرين بنسبة 25–30 % عما كانت عليه.
وأوضح جميل في حديث لوكالة «نوفوستي» الروسية أن «محاولات قلب نظام الرئيس بشار الأسد عبر الاحتجاجات في الشارع فشلت».
وقال: إن النظام والمعارضة والشارع جميعاً في مأزق، موضحاً أن النظام لا يزال غير قادر على وقف التظاهرات في الشارع ولكن المعارضة فشلت في استخدام الاضطراب الشعبي لمصلحتها.
وأضاف جميل: إن الأحداث أظهرت أن الأهداف القصوى وغير العملية للمعارضة السورية بتغيير النظام لا ينسجم مع الاصطفاف الحقيقي للقوى في البلاد.وأشار إلى أن حجم التظاهرات تراجع كثيراً عما كان عليه قبل أشهر، مقدراً أن عدد المتظاهرين تراجع 25 و30% عن السابق.
وقال: إن «الإعلام الخارجي ومن ضمنه شبكات الإعلام الغربية، تحاول رسم صورة مغايرة كلياً.. فهي تميل إلى إظهار أن حجم التظاهرات يتّسع ولكن هذا الأمر لا ينفع».
واعتبر جميل أن الحل للمأزق الحالي هو الحوار السياسي، فعلى النظام والمعارضة والمتظاهرين أن يبدؤوا حواراً من شأنه أن يساعدهم على الوصول إلى تسوية معقولة، معتبراً أن أي محاولة من أي طرف لفرض شروطه على الآخر ستعمّق الأزمة أو قد تؤدي إلى موجة جديدة من التظاهرات ولكن بزخم أكبر.
...............................................
رئيس الموساد السابق: نرغب بسقوط النظام السوري لإضعاف المقاومة بالمنطقة 
وفي سياق متصل أعرب رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي السابق مئير داغان عن رغبته بسقوط النظام السوري معتبراً، و أن ذلك سيؤدي إلى إضعاف المقاومة في المنطقة.
وتكشف هذه التصريحات حجم المؤامرة التي تخطط لها وتنفذها الدوائر الإسرائيلية والغربية والأميركية ضد سورية ومواقفها المبدئية الداعمة للمقاومة، كما تتفق هذه المواقف مع تصريحات وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا التي أطلقها أول أمس من تل أبيب خلال مؤتمر صحفي مع نظيره إيهود باراك. وفي تصريحاته المعادية لسورية وسياستها الداعمة للمقاومة اعتبر داغان أن سقوط النظام السوري كفيل بأن يؤدي إلى إضعاف المقاومة في المنطقة وعلى رأسها حزب اللـه وإيران لتضاف هذه التصريحات إلى تصريحات أطلقها مسؤولون إسرائيليون في وقت سابق ولاسيما الرئيس شمعون بيريز الذي أبدى إعجابه واحترامه لما سماهم المحتجين السوريين الذين لم يتراجعوا، معتبراً أن إسرائيل ستتوصل إلى اتفاق سلام مع سورية بعد سقوط النظام السوري. وتأتي هذه المواقف المحرضة والداعية إلى تقويض الاستقرار في سورية في حين لا يزال من يسمون أنفسهم المعارضة السورية يطلقون الدعوات عبر قنوات التحريض والتضليل من أجل التدخل العسكري في سورية وفرض المزيد من العقوبات تحت ذريعة الحرية، متجاهلين الحقائق التي كشفت للجميع أن ما يحدث في سورية لم يكن يوماً من أجل إصلاحات أو حرية وإنما يأتي في إطار مشروع غربي أميركي إسرائيلي يستهدف سورية ومواقفها لخدمة المصالح الإسرائيلية والأميركية في المنطقة

مواقع

0 2011-10-05 | 17:59:40
 

القائمة البريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك
شكاوي اون لاين
http://www.
جميع الحقوق محفوظة لموقع زنوبيا الاخباري © 2024
Powered by Ten-neT.biz © 2006 - 2024